هذه الرواية تعد من أول أعمال هذه الكاتبة، نشرت سنة 1993 في بيروت، منحت ميدالية نجيب محفوظ للأدب عام 1998 تقديرًا لتميزها، وقد صنفت هذه الرواية على أنها من بين أفضل 100 رواية عربية، وقد ذكر أنها تحولت إلى مسلسل يعرض على التلفاز من إخراج نجدت أنزور، وقد اعتمدت بعض الجامعات الدولية والعربية على تدريسها مثل جامعة بيروت والجامعة الأمريكية، حيث تمت ترجمتها إلى العديد من اللغات منها الإيطالية والإنكليزية والكردية والصينية والفرنسية، كما أنها حصلت على نسبة كبيرة من المبيعات حيث ذكر أنه قد تم بيع 3 ملايين نسخة منها خلال الفترة ما بين صدورها وحتى عام 2004،
قصة الرواية
أحداث هذه الرواية تدور حول رسام يدعى خالد فقد يده خلال الحرب وكان قد غرم بابنة صديقه الذي مات في حرب ضد الفرنسيين في الجزائر، حيث أن هذه الفتاة كانت تحب صديق خالد ضابط عسكري في الحكومة الجزائرية ولكنها واجهت الكثير من المتاعب والمشاكل بسبب عادات مجتمعها وتقاليده، حازت هذه الرواية على العديد من الجوائز الهامة تكريمًا لإبداعها في الكتابة الذي ربط بين الخيال الأدبي والواقع.
اقتباسات من الرواية
هل الورق مطفأة للذاكرة؟ نترك فوقه كل مرة رماد سيجارة الحنين الأخيرة، وبقايا الخيبة الأخيرة.
كيف أشرح لك أنني كنت مشتاقًا إليك دون أن أدري… أنني كنت أنتظرك دون أن أصدق ذلك؟
فنحن دائمًا نتيجة ما فقدناه.
قصة الرواية
أحداث هذه الرواية تدور حول رسام يدعى خالد فقد يده خلال الحرب وكان قد غرم بابنة صديقه الذي مات في حرب ضد الفرنسيين في الجزائر، حيث أن هذه الفتاة كانت تحب صديق خالد ضابط عسكري في الحكومة الجزائرية ولكنها واجهت الكثير من المتاعب والمشاكل بسبب عادات مجتمعها وتقاليده، حازت هذه الرواية على العديد من الجوائز الهامة تكريمًا لإبداعها في الكتابة الذي ربط بين الخيال الأدبي والواقع.
اقتباسات من الرواية
هل الورق مطفأة للذاكرة؟ نترك فوقه كل مرة رماد سيجارة الحنين الأخيرة، وبقايا الخيبة الأخيرة.
كيف أشرح لك أنني كنت مشتاقًا إليك دون أن أدري… أنني كنت أنتظرك دون أن أصدق ذلك؟
فنحن دائمًا نتيجة ما فقدناه.
