• التحليل على أساس طريقة المدين والدائن:
- إن تحليل عمليات المشروع بإتباع طريقة معادلة الميزانية حتى وإن أظهرت آثار الزيادة والنقص في عناصر المعادلة المختلفة إلا أن هذه الطريقة غير عملية كقاعدة لنظام محاسبي .
- ويرجع السبب في ذلك إلى تعدد العمليات اليومية التي تؤثر بالزيادة والنقص على عدد كبير جداً من الأصول والالتزامات.
- وعليه يتعذر من الناحية العملية تصوير حالة المشروع أو مركزه المالي عن طريق معادلة الميزانية في كل لحظة من اللحظات. - ولكي يحصل المشروع على معلومات يومية عن عملياته يجب أن يحتفظ بسجل منفصل لكل طرف من أطراف العمليات المالية للمشروع ، مثلاً أن يحتفظ المشروع بسجل خاص لتسجيل الزيادة والنقص في النقدية ، وآخر للآلات ، وآخر للمدينين ، وآخر للدائنين ، ..... إلخ ويسمى هذا السجل بالحساب.
ووفقاً لطريقة المدين والدائن ( الأخذ والعاطي ) تتضمن كل عملية مالية من عمليات المشروع على علاقة بين طرفين ( حسابين ) أحدهما يأخذ قيمة مالية والأخر يعطي تلك القيمة
يطلق على الطرف ( الحساب ) الأخذ "مدين"
يطلق على الطرف (الحساب ) العاطي "دائن"
نتيجة لإتباع هذه الطريقة لابد وأن يكون مجموع الحسابات المدينة مساوياً تماماً لمجموع الحسابات الدائنة في جميع الأحوال. ويتطلب تطبيق هذه الطريقاة فهام كيفية تسجيل الزيادة والنقص في الحسابات المختلفة.
• شكل الحساب:
يكون الحساب فى أبسط صورة على شكل حرف T في اللغة الإنجليزية، ويحتوى هذا الحساب على ثلاثة أجزاء هي:
- إسم الحساب.
- الجانب الأيمن ، ويسمى الجانب المدين.
- الجانب الأيسر ، ويسمى الجانب الدائن.
والشكل التالي يوضح الحساب في صورته البسيطة:
- فإذا تم إدخال مبالغ أو قيم في الجانب المدين من الحساب يقال أن الحساب قد جعل مديناً بها ، أما إذا تم إدخال مبالغ أو قيم في الجانب الدائن من الحساب يقال أن الحساب قد جعل دائناً بها.
- وفقاً لذلك نجد أن الحساب عبارة عن شكل أو نموذج يبين الزيادة والنقص في كل عنصر من عناصر النشاط المالي بالمشروع، وعملياً يكون لكل مشروع مجموعة من الحسابات تتعدد وفقاً لحجم ونوع نشاطه.
- مع ملاحظة أنه إصطلح على أن تكتب كلمة حساب بإختصار ( حـ / ..... ) .
• أنواع الحسابات:
يوجد في المحاسبة نوعان من الحسابات، هما:
1 - الحسابات الحقيقية : وهي الحسابات التي تمثل العناصر المكونة لقائمة المركز المالي وتشمل:
الأصول: مثل: الأصول الثابتة مثل ( الأراضي ، المباني ، الأثاث ، الآت ، السيارات ) .الأصول المتداولة مثل ( النقدية ، المدينين، أوراق القبض، البضاعة ) .
الإلتزامات: مثل: الإلتزامات غير المتداولة مثل ( قروض طويلة الأجل )
الإلتزامات المتداولة مثل ( الدائنين ، أوراق الدفع )
حقوق الملكية: مثل ( رأس المال ، أرباح العام )
2 - الحسابات الإسمية : وهي الحسابات التي تمثل العناصر المكونة لقائمة الدخل ، وتشمل:
الإيرادات: مثل: إيراد المبيعات ، إيراد الإستثمارات.
المصروفات: مثل: مصروف الإيجار ، مصروف الكهرباء ، مصروف النقل ، ... إلخ.
3 - الحسابات الشخصية : هى المتعلقة بالأشخاص والأشخاص نوعين
شخص حقيقى مثل ( محمد , يوسف ) .
شخص معنوى مثل ( شركة , مصلحة , مؤسسة ) .
• طبيعة الحسابات: يمكن تلخيص طبيعة الحسابات فى الشكل التالى :
1 - الحسابات الحقيقية :
2 - الحسابات الإسمية :
3- الحسابات الشخصية :
الأخذ ( مدين )
العاطى ( دائن )
- إن تحليل عمليات المشروع بإتباع طريقة معادلة الميزانية حتى وإن أظهرت آثار الزيادة والنقص في عناصر المعادلة المختلفة إلا أن هذه الطريقة غير عملية كقاعدة لنظام محاسبي .
- ويرجع السبب في ذلك إلى تعدد العمليات اليومية التي تؤثر بالزيادة والنقص على عدد كبير جداً من الأصول والالتزامات.
- وعليه يتعذر من الناحية العملية تصوير حالة المشروع أو مركزه المالي عن طريق معادلة الميزانية في كل لحظة من اللحظات. - ولكي يحصل المشروع على معلومات يومية عن عملياته يجب أن يحتفظ بسجل منفصل لكل طرف من أطراف العمليات المالية للمشروع ، مثلاً أن يحتفظ المشروع بسجل خاص لتسجيل الزيادة والنقص في النقدية ، وآخر للآلات ، وآخر للمدينين ، وآخر للدائنين ، ..... إلخ ويسمى هذا السجل بالحساب.
ووفقاً لطريقة المدين والدائن ( الأخذ والعاطي ) تتضمن كل عملية مالية من عمليات المشروع على علاقة بين طرفين ( حسابين ) أحدهما يأخذ قيمة مالية والأخر يعطي تلك القيمة
يطلق على الطرف ( الحساب ) الأخذ "مدين"
يطلق على الطرف (الحساب ) العاطي "دائن"
• شكل الحساب:
يكون الحساب فى أبسط صورة على شكل حرف T في اللغة الإنجليزية، ويحتوى هذا الحساب على ثلاثة أجزاء هي:
- إسم الحساب.
- الجانب الأيمن ، ويسمى الجانب المدين.
- الجانب الأيسر ، ويسمى الجانب الدائن.
والشكل التالي يوضح الحساب في صورته البسيطة:
- فإذا تم إدخال مبالغ أو قيم في الجانب المدين من الحساب يقال أن الحساب قد جعل مديناً بها ، أما إذا تم إدخال مبالغ أو قيم في الجانب الدائن من الحساب يقال أن الحساب قد جعل دائناً بها.
- وفقاً لذلك نجد أن الحساب عبارة عن شكل أو نموذج يبين الزيادة والنقص في كل عنصر من عناصر النشاط المالي بالمشروع، وعملياً يكون لكل مشروع مجموعة من الحسابات تتعدد وفقاً لحجم ونوع نشاطه.
- مع ملاحظة أنه إصطلح على أن تكتب كلمة حساب بإختصار ( حـ / ..... ) .
• أنواع الحسابات:
يوجد في المحاسبة نوعان من الحسابات، هما:
1 - الحسابات الحقيقية : وهي الحسابات التي تمثل العناصر المكونة لقائمة المركز المالي وتشمل:
الأصول: مثل: الأصول الثابتة مثل ( الأراضي ، المباني ، الأثاث ، الآت ، السيارات ) .الأصول المتداولة مثل ( النقدية ، المدينين، أوراق القبض، البضاعة ) .
الإلتزامات: مثل: الإلتزامات غير المتداولة مثل ( قروض طويلة الأجل )
الإلتزامات المتداولة مثل ( الدائنين ، أوراق الدفع )
حقوق الملكية: مثل ( رأس المال ، أرباح العام )
2 - الحسابات الإسمية : وهي الحسابات التي تمثل العناصر المكونة لقائمة الدخل ، وتشمل:
الإيرادات: مثل: إيراد المبيعات ، إيراد الإستثمارات.
المصروفات: مثل: مصروف الإيجار ، مصروف الكهرباء ، مصروف النقل ، ... إلخ.
3 - الحسابات الشخصية : هى المتعلقة بالأشخاص والأشخاص نوعين
شخص حقيقى مثل ( محمد , يوسف ) .
شخص معنوى مثل ( شركة , مصلحة , مؤسسة ) .
• طبيعة الحسابات: يمكن تلخيص طبيعة الحسابات فى الشكل التالى :
1 - الحسابات الحقيقية :
2 - الحسابات الإسمية :
3- الحسابات الشخصية :
الأخذ ( مدين )
العاطى ( دائن )