اولا : الفقاعات المالية
- تحدث عندما ترتفع أسعار الأصول
(مثل الأسهم
أو العقارات)
بشكل مبالغ فيه وغير مدعوم بأساس اقتصادي قوي.
- عند انفجار الفقاعة،
تنهار الأسعار
فجأة، مما يؤدي إلى خسائر كبيرة.
- الإقراض المفرط وضعف الرقابة المصرفية
- البنوك
تقدم قروضاً
دون تقييم سليم للمخاطر،
مما يؤدي إلى تراكم الديون وصعوبة
السداد.
- السياسات النقدية غير المتوازنة
- مثل طباعة النقود
دون تغطية إنتاجية، أو رفع/خفض أسعار الفائدة
بشكل مفاجئ.
ثانياً: الأسباب الاقتصادية الحقيقية (الهيكلية)
- ضعف الإنتاجية
- انخفاض
الكفاءة في القطاعات الاقتصادية
يؤدي إلى تراجع النمو وزيادة التكاليف.
- زيادة المديونية
- ارتفاع
الديون الحكومية
أو ديون القطاع الخاص إلى مستويات
غير قابلة للاستدامة.
- تراجع الطلب العالمي أو المحلي
- انخفاض
استهلاك الأفراد
أو ضعف الصادرات يؤدي إلى ركود اقتصادي.
ثالثاً: العوامل العالمية والجيواقتصادية
- الأزمات الجيوسياسية
- الحروب،
العقوبات الاقتصادية،
أو التوترات
بين الدول تؤثر على التجارة والأسواق.
- الاعتماد الزائد على الاقتصاد العالمي
- عندما تتأثر دولة كبرى (مثل الصين أو أمريكا)، ينتقل التأثير
بسرعة إلى بقية دول العالم نتيجة الترابط الاقتصادي.
- تقلب أسعار السلع الأساسية
- مثل النفط أو الحبوب، التي تؤثر مباشرة
على الدول المصدرة والمستوردة
لها.
رابعاً: الأسباب السياسية والاجتماعية
- عدم الاستقرار السياسي
- الحكومات
غير المستقرة
تُضعف مناخ الاستثمار وتؤدي إلى هروب رؤوس الأموال.
- سوء توزيع الدخل
- تفاقم الفجوة بين الأغنياء والفقراء
يقلل من القوة الشرائية
ويؤثر على النمو.
- الفساد وسوء الإدارة
- تؤدي إلى إهدار الموارد، وفقدان
الثقة في المؤسسات الاقتصادية.
خامساً: العوامل النفسية والسلوكية
- الذعر الجماعي (Panic)
- سحب الأموال من البنوك أو البيع العشوائي
في الأسواق
يفاقم الأزمات.
- السلوك القطيعي (Herd Behavior)
- تقليد المستثمرين لبعضهم
البعض دون تحليل عقلاني
يُسبب تقلبات
حادة في الأسواق.