28‏/01‏/2014

دراسات في العلوم المالية والمصرفية 1

أدوات السياسة النقدية التي تستخدمها البنوك المركزية في اقتصاد إسلامي

يهدف هذا البحث إلى دراسة الأدوات النقدية المستخدمة حاليا في كثير من البلدان الإسلامية وذلك لتمحيص كل منها من الناحية الشرعية والاقتصادية واختيار الأدوات والهياكل والأكثر واقعية ومواءمة مع القواعد والأحكام الخاصة بتشريعاتنا الإسلامية ومع طبيعة التعامل المصرفي الإسلامي

الحفاظ على الاستقرار المالي

شهدت الأسواق المالية على مدار العقود الثلاثة الماضية تغيرا جذريا وتوسعا سريعا، مدفوعا برفع القيود التنظيمية والتحرير والعولمة  فضلاً على التقدم المحرز في تكنولوجيا المعلومات والكمبيوتر. فقد سجلت تدفقات رؤوس الأموال عبر الحدود زيادة حادة، واستحدثت الأسواق أدوات مالية جديدة متطورة، وازدادت سهولة و سرعة تنفيذ المعاملات المالية زيادة بالغة

البنوك الإسلامية والاستقرار المالي

ورقة عمل  بعنوان "البنوك الإسلامية والاستقرار المالي: تحليل تجريبي أعدها الباحثان مارتن شيهاك وهيكو هيس من  (Martin Čihák and Heiko Hesse) صندوق النقد الدولي ونشرت في يناير ٢٠٠٨ م الورقة مبنية في منهجها وطريقة تحليلها على عمل سابق قام به الباحثان عام ٢٠٠٦ م ببحث مدى استقرار المصارف مقارنة بالمصارف التجارية( ٤)، ويبدو من خلال الأعمال (Cooperative Banks) التعاونية الحديثة المنشورة للباحثين سواء كان عملاً مشتركاً أو لكل على حدة أنهما مهتمان بشكل كبير بمسألة الاستقرار المالي.

تطوير مؤشرات للتنبؤ بالأزمات المصرفية

واجهت العديد من الدول فى العقود الاخيرة من القرن العشرين سلسلة من الأزمات الاقتصادية وكان اشدها تأثيرًا الأزمة المصرفية التي ضربت جنوب شرق أسيا وأمريكا اللاتينية خلال الفترة1999- 1997، وبما إن الأسواق المالية والمصرفية مترابطة بخاصة - فى ظل العولمة ، فأن هذه الأزماتسرعان ما ينتقل تأثيرها من منطقة اقتصادية إلى أخرى بسرعة كبيرة ، لذلك أصبح من المحتوم أن يتم إيجاد وتطوير مجموعة من وسائل الانذار المبكر للكشف عن هذه الأزمات قبل وقوعها ومحاولة الحد من أثارها السلبية قدر الإمكان إذا وقعت

الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على الاقتصاد السعودي

تعطي هذه الدراسة شرح تفصيلي للازمة المالية، وأثارها وتداعياتها على الاقتصاد العالمي من جهة، وعلى الاقتصاد السعودي من جهة أخرى....للمزيد

العولمة وتأثيرها على الجهاز المصرفي

انطلق الحديث عن العولمة عمليا مع بداية التسعينيات، وإن اختلف المفكرون بخصوص بداية ظهور مصطلح العولمة، فإن البعض يذهب إلى القول بأن هذه الفترة تزامنت مع خضوع أغلب الدول النامية لبرامج الإصلاح الهيكلي وكذلك مع الجهود التي بذلت في سبيل تحرير التجارة  العالمية والتي توجت بإنشاء المنظمة العالمية للتجارة عام 1995 من هذا التحليل نريد الكشف عن الآثار الاقتصادية للعولمة، والتي بعضها إيجابي والآخر سلبي وسنركز هنا على ذلك الجانب المالي من العولمة وتأثيرها على الجهاز المصرفي.

مرتكزات أساسية لتفعيل الأداء التنموي للقطاع المصرفي

تستهدف هذه الورقة تحديد المرتكزات الأساسية لبناء قاعدة الانطلاق التنموي للنشاط المصرفي استنادا لعملية تقييم أداء هذا القطاع، مع التركيز على سلطة النقد الفلسطينية باعتبار صلاحها و تعزيز مهنيتها و سلامة بنيانها المحدد الرئيسي لقيادة الدور التنموي للقطاع المصرفي

الدولرة الكاملة ( المزايا والعيوب)

تبدو الدولرة الكاملة، من وجهة نظر أي بلد تعتبر عملته عملة صعبه، إجراء أكثر راديكالية مما هو في الحقيقة. فاستخدام الدولار الأمريكي أو غيره من العملات الرئيسية منتشر بدرجة أو بأخرى في معظم البلدان النامية، ولا سيما في العقود المالية  للمزيد..